The Building Structures of King Amasis in Front of the Satet Temple on Elephantine

Part I. The Inscriptions

الملخص

شهدت الفترة الأخيرة من عصر الأسرة الصاوية استئناف أنشطة البناء الملكية في منطقة الجندل الأول على نطاق واسع، حيث أقام الملك أحمس الثاني في هذا السياق بناءين ضخمين أمام معبد ساتيت في جزيرة إلفنتين، وهما رواق أعمدة للمدخل وبوابة ضخمة. يمكن إعادة بناء كلا البناءين من الكتل الحجرية التي اكتشفها فيرنر كايزر في أساسات المعبد البطلمي لساتيت. كما كشفت دراسة حديثة لهذه الكتل الحجرية عن مجموعة من المعلومات الإضافية. لذلك، يعرض هذا المقال النقوش المتبقية الخاصة بكلا البناءين ومناقشتها. ومن بين الحقائق المهمة، يمكن الإشارة إلى أن أسماء وألقاب الملك أحمس الثاني قد مُحيت من معظم آثاره في منطقة الجندل الأول، كما لوحظ من قبل على آثاره من مواقع في منطقة الدلتا. وفي مقال لاحق سوف يقوم مارتن زيلهوف بعرض نتائج دراسة معمارية جديدة لرواق الأعمدة الذي أقامه الملك أحمس الثاني.